ويتبع البروتوكول مجموعة من الركائز الأساسية التي تعمل معًا لعلاج وتأهيل الأطفال المصابين بالتوحد.
طريقة علاج
البروتوكول في Hans
- هميوباثي
- علاج بالزيوت العطرية
- التغذية
- إعادة التأهيل
- علم المناعة
- علم الوراثة
اهلا بك في
عيادات HANS
تعريف بروتوكول هانس لعلاج التوحد
بدأ بروتوكول هانس قبل 7 سنوات بتعاون الدكتور وليد أبو زيد، مؤسس البروتوكول، مع مجموعة من الأطباء المتخصصين من مختلف أنحاء العالم. يهدف البروتوكول إلى تقديم رعاية شاملة للأطفال المصابين بالتوحد من خلال فرق متعددة التخصصات، ويُعد أول بروتوكول متكامل في العالم مخصص لعلاج وتأهيل أطفال التوحد.
يعتمد البروتوكول على خدمات نخبة من أساتذة الطب في مصر وألمانيا والولايات المتحدة والهند،
- هميوباثي
- علاج بالزيوت العطرية
- التغذية
- إعادة التأهيل
- علم المناعة
- علم الوراثة
مواعيد العمل
- الاثنين- الجمعة 6:00 - 7:00 م
- السبت 8:00 - 9:00 م
- الاحد 10:00 - 9:00 م
نحن نقدم الخدمات الطبية
المرحلة التحضيرية الطبية والعلاجية تستمر من 6 إلى 9 أشهر حسب احتياجات الطفل، وتركز على:
- علاج مشكلة تسرب الأمعاء (Leaky Gut).
- برنامج تغذية علاجية.
- العلاج بالمكملات الطبيعية.
- برنامج تأهيلي مناسب للأطفال المصابين بالتوحد.
- إزالة السموم والمعادن الثقيلة من الجسم.
- تقليل الآثار الجانبية للقاحات.
- تزويد الجسم بالأملاح الأساسية، والفيتامينات، والمعادن، والأحماض الأمينية لاستعادة كفاءة الجهاز المناعي.
يُلاحظ تحسن جيد خلال الأشهر الثلاثة الأولى، لكنه يعتمد بشكل كبير على الالتزام الدقيق بخطوات العلاج المقررة من قبل الأطباء المعالجين، وبدون أي أخطاء.
- المعالجة المثلية.
- علاج بالزيوت العطرية.
- البرنامج الغذائي المتقدم.
- المكملات الغذائية المتقدمة.
- العلاج العصبي المتقدم.
- برنامج التأهيل المتقدم.
تختلف مدة الدخول في كل مرحلة حسب عمر الطفل، والمشكلات المصاحبة له، ودرجة التحسن، ودقة الالتزام بالبروتوكول وتعليمات الأطباء المعالجين.
لا يُنصح بالبدء مباشرة بالبروتوكول العلاجي الرئيسي دون المرور بالمرحلة التمهيدية، حيث أثبتت جميع الأبحاث أن نسب النجاح تتراوح بين 90% إلى 95% عند بدء المرحلة البيومترية (Biomedical Phase)، بينما تنخفض نسب النجاح إلى 30%–35% في حال عدم الالتزام بالمرحلة البيومترية.
برامج إعادة التأهيل
فلسفة النهج التكاملي في تقييم وتطوير الأطفال المصابين بالتوحد
لكل حالة أبعاد تقييم خاصة بها تحدد مدى التدخلات التعليمية والنفسية والتأهيلية التي يجب إتخاذها. يتم تقييم الحالة بإستخدام مقاييس إنتقائية مقننة، ومن المهم أن تتكامل هذه المقاييس معًا. ولتوضيح النهج التكاملي في التقييم، يجب أن ندرك أن هناك تقييمات أساسية وأخرى فرعية نلجأ إليها في بعض الحالات لضرورتها في التطوير، وكذلك بناءً على القدرات والمهارات الحالية للطفل، والتي إن تم العمل عليها فستُسهم في تطوير مجالات الاندماج في المجتمع.
وربما يكون من أهم التقييمات التي يجب أن يقوم بها ولي أمر طفل مصاب بالتوحد:
- مقياس اضطرابات طيف التوحد لخالد متحنة : والذي يحدد بدقة المهارات الاجتماعية والتواصلية التي يحتاجها المصابون بالتوحد لممارستها، بالإضافة إلى تحديد أهم السلوكيات النمطية التي يجب العمل على تقليلها.
- مقياس الاضطرابات الحسية لنانسي بسكا : للفحص الحسي الذي يهدف إلى معالجة المشكلات الحسية التي تؤثر على عمليات التأهيل والتعليم.
- مقياس الأمم المتحدة لاضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) : والذي يحدد مستوى الانتباه والتركيز المطلوب للحالات لتنفيذ التدخلات التعليمية وتحديد أنشطة البرنامج العلاجي، وكذلك تحديد شدة أو قلة الحركة، حيث يتطلب ذلك تدخلات متخصصة تناسب خصائص كل حالة فردية.
- مقياس السلوك التكيفي للجمعية الأمريكية للاضطرابات العقلية :والذي يحدد مدى الانحرافات السلوكية التي تتطلب تدخلًا، ومدى السلوك التكيفي للفرد الذي يحتاج إلى تعديل لتحقيق الاندماج في المجتمع.
- مقاييس المهارات، وأبرزها تقييم Ables للأطفال قبل مرحلة الطفولة المتأخرة، وتقييم الطريق نحو الاستقلال وتقييم القدرات، وذلك لتحديد المهارات التي يجب أن تمتلكها الحالة وفقًا لعمرها النمائي.
- مقاييس التواصل، وأبرزها تقييم VPN Map، وتقييمات أبو حسيبة وداليا مصطفى، وتقييمات التواصل البديل، ومنها التواصل الإلكتروني وتبادل الصور، والتي تقيس مدى الإلمام بالمحتوى البصري واستخدامه في التواصل مع الآخرين.
- مقياس ستانفورد-بينيه للقدرات العقلية، الإصدار الخامس : والذي يحدد مدى القدرات العقلية واحتياج كل حالة لتدخلات تعليمية ومعرفية لتطوير احتياجات الطفل التعليمية.
هناك العديد من التقييمات الأخرى التي تُستخدم حسب قدرات الطفل ومهاراته، وهي ما تحدد الخطط المستقبلية.
تحتاج إلى طبيب للفحص تواصل معنا
لمعرفة جميع خدماتنا
العوامل المؤثرة في نجاح العلاج
العمر عند بداء التدخل
يُظهر الأطفال الأصغر سنًا نتائج أفضل بشكل ملحوظ، حيث يحقق الأطفال دون سن الثالثة أعلى معدلات النجاح.
التحاليل والفحوصات الإشعاعية
تساعد الفحوصات الشاملة في تحديد المشكلات الطبية الكامنة التي قد تسهم في ظهور أعراض التوحد.
المتلازمات المصاحبة
كلما قلت الحالات المصاحبة، زادت فُرص تحقيق نتائج علاجية أفضل.
مدة العلاج
الاستمرار لفترة أطول ضمن البروتوكول يؤدي غالبًا إلى نتائج أفضل، حيث تتراوح مدة العلاج من 1.7 إلى 5.3 سنوات.
الخصائص الديموغرافية ومدة الدراسة
4700 +
إجمالي الحالات
المرضى الذين تم علاجهم على مدى سبع سنوات
19 +
الدول الاخري
بما في ذلك 11 دولة عربية
61 %
المرضى الذكور
ضمن المشاركين في الدراسة
2.3 %
حالات التوائم
تعكس التوزيع النمطي للجنس
لأمراض الأخرى التي يُعالجها بروتوكول هانس HANS
يعالج بروتوكول هانس العديد من الأمراض الأخرى التي قد تكون مرتبطة بالتوحد أو لا، لكنها تشترك في أعراض مشابهة للتوحد. ومن بين هذه الأمراض:
متلازمة داون ؟
حوالي 16-18% من الأطفال المصابين بمتلازمة داون يعانون أيضًا من التوحد، وهي نسبة ليست بالقليلة. وعندما يجتمع التوحد مع متلازمة داون لدى الطفل، فإنه يُظهر أعراضًا سلوكية وتواصلية خاصة بالتوحد، بالإضافة إلى الأعراض الذهنية المرتبطة بمتلازمة داون.
متلازمة الكروموسوم X ؟
إنه متلازمة تشترك في بعض الأعراض مع التوحد، مثل التأخر الفكري وبعض الأعراض السلوكية والصحية. إنه أكثر شيوعا بين الرجال مقارنة بالنساء. العلاج المناسب لهذا المتلازمة يساعد في تخفيف والسيطرة على أعراضها.
زيادة النشاط الدماغي (الصرع) ؟
إنها واحدة من الحالات المرتبطة بالتوحد التي تؤدي إلى النوبات وفقدان السيطرة على العضلات. فقدان الوعي، اهتزاز متكرر، ورعشة في الأطراف. عدم القدرة على التركيز لدى الأطفال.
الشلل الدماغي ؟
قد تكون حالة مختلفة عن التوحد، لكن أسباب التوحد والشلل الدماغي متشابهة، حيث أن كلاهما ينتج عن تلف في الدماغ يحدث قبل الولادة، أثناء الولادة، أو حتى بعدها. لذلك، هناك احتمال كبير أن الأطفال المصابين بالتوحد يتأثرون أيضًا بالشلل الدماغي.
اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه ؟
اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه (ADHD) هي حالة طبية تؤثر على القدرة على التركيز، وتنظيم السلوك، وإدارة الوقت. يمكن أن يظهر في وقت مبكر من الحياة وغالبًا ما يستمر حتى مرحلة البلوغ. يتميز اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بعدة أعراض، بما في ذلك:
1-صعوبة في التركيز والانتباه: قد يواجه الأفراد صعوبة في الانتباه إلى التفاصيل أو الحفاظ على التركيز لفترات طويلة، مما يؤدي إلى شعور بالقلق.
2-الاندفاعية: التصرف دون تفكير، مثل مقاطعة المحادثات أو اتخاذ قرارات سريعة دون النظر في العواقب.
3-فرط النشاط: حاجة مستمرة للحركة، مع صعوبة في الجلوس ساكنًا أو البقاء هادئًا.
كيف يحدث التحسن مع بروتوكول هانس؟
يتم تحقيق التحسن من خلال الالتزام بتعليمات بروتوكول هانس، والتي تشمل:
- جراء تشخيصات وتحاليل شاملة لحالة الطفل.
الالتزام الصارم والمستمر بالبرامج العلاجية والغذائية والتأهيلية.
إرسال المتابعات والتقييمات بشكل منتظم حسب طلب الأطباء المعالجين.
- يعد البروتوكول نظامًا متكاملًا، مما يعني أنه لا يمكن اختيار جزء من العلاج وإهمال جزء آخر، بل يجب الالتزام بجميع المكونات الأساسية للبروتوكول بالكامل.







